كثرة الاحداث وتقارب الزمن لم يبقي للفرح طعما ولا للحزن اجلالا ، لست ذلك الطفل الذي يضحك كثيرا الآن ولست ذلك الشاب المبادر الآن ، أصبحت شيخا ، وشيخاً كبيرا لا يؤثر في الاحداث ولا يتأثر يرى الحزن فيكمل تصفحه يرى الفرح فيلوم صاحبه ، لا أعلم كيف ستكون النهاية ولم أعد أعبأ بكيف كانت البدايه. بين شك وأمل متردد تسير حياتي وسط كل ماهو محبط وقبيح ووسط كل ماهو مظلم ومؤلم لم أعد أحب التفكير ولم أعد أحب الجدال ولا الحوار . كل ما أريده هو العزله وفقط ,,,,,,,
Post Top Ad
Your Ad Spot
الخميس، 12 أبريل 2018
من الطفوله للعسكريه أحلام وأوهام
Tags
قطايف#
Share This
About لمحات من التاريخ
قطايف
الاقسام
قطايف
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
Post Top Ad
Your Ad Spot
Author Details
بسم الله الرحمن الرحيم

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق